تائبون إلى الله ....قصص واقعي
صفحة 1 من اصل 1
تائبون إلى الله ....قصص واقعي
المرسلين صلاة وسلاما يترددان إلى جنابه ماترددت الشهادة في أفواه المسلمين
أما بعد:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
{ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ ْ}
...محمد...علي...عبد الرزاق...سيف...و حمزة.
أسماء مختلفة.. لشخصيات متعددة ...طبيعة الحياة مختلفة..الأوضاع المعيشية ...الحالة الاجتماعية...وكذلك المستوى الثقافي
قال الله تعالى
.{ إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب }
(النساء:17)
نصادف في حياتنا أناسا تخلدهم ذكرياتنا...يبوحون ونبوح بأسرارنا...نكلمهم بكل صدق
إنهم الأوفياء
أمل...تألم..ملل..و تأمل
قال الله تعالى
{ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده }
(التوبة:104)
التأمل: هي مفتاح موضوعي اليوم فأنا أرى بأنها من أهم ما يجب أن يكون ساكنا في كيان الإنسان
قلوب ترتجف..قلوب تخشى من الرحمان...قلوب متقلبة...وأناس تائبون.
قال الله تعالى
{ وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفوا عن السيئات }
(الشورى:25)
موضوع اليوم مختلف عن باقي المواضيع المتداولة
قال الله تعالى
{ وتوبوا إلى الله جميعًا أيُّه المؤمنون لعلكم تفلحون}
(النور:31) .
قصص واقعية عايشتها في واقع أليم و مرير.
واقع غزته الجاهلية...وتأثر بالأفكار الغربية وتأصلت به وساوس شيطانية بل و استأصلت بكل قوتها.
فأينما رحلت عيونك فهناك بصمة تتغلغل داخل قلبك و تسكن فيه.
وإما أن تكون هذه البصمة بناءة أو أن تكون هدامة
وكذلك أنت أينما حللت تترك خلفك أثر
وعلى قدر قيمتك ومسؤوليتك يكون نوع الأثر
إما طيبا...وإما..(والعياذ بالله)
قال الله تعالى
{إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة }
القلب: و الكل يعلم بان هذا العضو المهم بداخلنا إنما هو متقلب على طول الأيام
لكن مالذي يغيره...؟؟
فرحة...حزن...فعل...كلمة...مهلا ماذا قلت ..؟؟
نعم إنها الكلمة الطيبة
منير...عزيز..فؤاد...و آخرون كذلك .
تجارب أردت نقلها بكل صدق وشفافية
بأخطائي ..بهفواتهم...وبالحلول
نتائج لم أكن أتوقعها لو أني لم أراها بعيني.
تقلب من حال إلى حال
تشبع ديني...ورع..خشية...وقدوة.
كم مرة تغير مصير شخص بسبب كلمة طيبة أو نصيحة...؟؟
كم مرة أصيب شخص بإحباط لأنه لم يجد من يقوده إلى الطريق الصحيح..؟؟
أنا لا أدعي رصدا كاملا لكل تائب في وضح النهار أو في جنح الليل
لكني أفتح موضوع لقصص عشتها فأردت أن أنقلها لنستفيد منها
وهي قصص لأناس تائبون إلى الله
فقط بسبب
كلمة طيبة
قال ابن كثير رحمه الله: أخبر تعالى أنه لا يغفر أن يشرك به؛ أي لا يغفر لعبد لقيه وهو مشرك به، ويغفر ما دون ذلك، أي من الذنوب لمن يشاء، أي من عباده. وقد وردت أحاديث متعلقة بهذه الآية الكريمة، من ذلك ما رواه الإمام أحمد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:
( إن الله يقول: يا عبدي ما عبدتني ورجوتني، فإني غافر لك على ما كان منك، يا عبدي إنك إن لقيتني بقُراب الأرض خطيئة ما لم تشرك بي، لقيتك بقرابها مغفرة )
وصل اللهم وسلم وبارك على المصطفي الحبيب ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
{ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ ْ}
...محمد...علي...عبد الرزاق...سيف...و حمزة.
أسماء مختلفة.. لشخصيات متعددة ...طبيعة الحياة مختلفة..الأوضاع المعيشية ...الحالة الاجتماعية...وكذلك المستوى الثقافي
قال الله تعالى
.{ إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب }
(النساء:17)
نصادف في حياتنا أناسا تخلدهم ذكرياتنا...يبوحون ونبوح بأسرارنا...نكلمهم بكل صدق
إنهم الأوفياء
أمل...تألم..ملل..و تأمل
قال الله تعالى
{ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده }
(التوبة:104)
التأمل: هي مفتاح موضوعي اليوم فأنا أرى بأنها من أهم ما يجب أن يكون ساكنا في كيان الإنسان
قلوب ترتجف..قلوب تخشى من الرحمان...قلوب متقلبة...وأناس تائبون.
قال الله تعالى
{ وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفوا عن السيئات }
(الشورى:25)
موضوع اليوم مختلف عن باقي المواضيع المتداولة
قال الله تعالى
{ وتوبوا إلى الله جميعًا أيُّه المؤمنون لعلكم تفلحون}
(النور:31) .
قصص واقعية عايشتها في واقع أليم و مرير.
واقع غزته الجاهلية...وتأثر بالأفكار الغربية وتأصلت به وساوس شيطانية بل و استأصلت بكل قوتها.
فأينما رحلت عيونك فهناك بصمة تتغلغل داخل قلبك و تسكن فيه.
وإما أن تكون هذه البصمة بناءة أو أن تكون هدامة
وكذلك أنت أينما حللت تترك خلفك أثر
وعلى قدر قيمتك ومسؤوليتك يكون نوع الأثر
إما طيبا...وإما..(والعياذ بالله)
قال الله تعالى
{إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة }
القلب: و الكل يعلم بان هذا العضو المهم بداخلنا إنما هو متقلب على طول الأيام
لكن مالذي يغيره...؟؟
فرحة...حزن...فعل...كلمة...مهلا ماذا قلت ..؟؟
نعم إنها الكلمة الطيبة
منير...عزيز..فؤاد...و آخرون كذلك .
تجارب أردت نقلها بكل صدق وشفافية
بأخطائي ..بهفواتهم...وبالحلول
نتائج لم أكن أتوقعها لو أني لم أراها بعيني.
تقلب من حال إلى حال
تشبع ديني...ورع..خشية...وقدوة.
كم مرة تغير مصير شخص بسبب كلمة طيبة أو نصيحة...؟؟
كم مرة أصيب شخص بإحباط لأنه لم يجد من يقوده إلى الطريق الصحيح..؟؟
أنا لا أدعي رصدا كاملا لكل تائب في وضح النهار أو في جنح الليل
لكني أفتح موضوع لقصص عشتها فأردت أن أنقلها لنستفيد منها
وهي قصص لأناس تائبون إلى الله
فقط بسبب
كلمة طيبة
قال ابن كثير رحمه الله: أخبر تعالى أنه لا يغفر أن يشرك به؛ أي لا يغفر لعبد لقيه وهو مشرك به، ويغفر ما دون ذلك، أي من الذنوب لمن يشاء، أي من عباده. وقد وردت أحاديث متعلقة بهذه الآية الكريمة، من ذلك ما رواه الإمام أحمد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:
( إن الله يقول: يا عبدي ما عبدتني ورجوتني، فإني غافر لك على ما كان منك، يا عبدي إنك إن لقيتني بقُراب الأرض خطيئة ما لم تشرك بي، لقيتك بقرابها مغفرة )
وصل اللهم وسلم وبارك على المصطفي الحبيب ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين
مواضيع مماثلة
» من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم بسم الله الرحمان الرحيم
» لا تنساهمـ مما رزقكـ الله
» حبه صلى الله عليه و سلم للسيدة خديجة رضي الله عنها ...
» خبيب بن عدي -رضي الله عنه-
» أعظم جنود الله
» لا تنساهمـ مما رزقكـ الله
» حبه صلى الله عليه و سلم للسيدة خديجة رضي الله عنها ...
» خبيب بن عدي -رضي الله عنه-
» أعظم جنود الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى